تواصلت حرب التصريحات بين أكرم ، الرئيس الحالي للوداد البيضاوي، والدولي
الودادي السابق، رشيد الداودي لتتحول إلى تبادل للاتهامات وكشف للأسرار التي لا تليق بسمعة أي طرف منهما.
واعتبر أكرم ما قاله الداودي بالعار، مذكرا إياه بفضله الكبير عليه إذ أغدق عليه من أمواله غير ما مرة ولم يتردد في مساعدته في أحيان كثيرة.
وأضاف أكرم أن الذي يجب أن يحاسب هو الداودي إذ استفاد من أموال الوداد دون أن يقدم شيئا يذكر بل منذ أن حط الرحال بالوداد لم يجلب معه غير المشاكل.
وصعد أكرم من لهجته مشككا في أن للداودي يدا خفية امتدت من وراء حجاب لتحرم الوداد من الفوز بلقب بطولة الموسم الماضي، معتبرا إياه من المحرضين على ما حدث في إشارة ملغومة.
وكان الداودي قد حمل أكرم مسؤولية الوضع الراهن الذي يعيشه فريق الوداد مطالبا بمحاسبته بقوله.